تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

منحنى فيليبس أمثلة على

"منحنى فيليبس" بالانجليزي  "منحنى فيليبس" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • كانت التوقعات التكيفية مفيدة في منحنى فيليبس الذي حدده ميلتون فريدمان.
  • ومن المساهمات الهامة الأخرى نقده لمنحنى فيليبس ومفهوم المعدل الطبيعي للبطالة (1968).
  • عكس النظريات القديمة من منحنى فيليبس، يسعى نموذج المثلث إلى بحث ظاهرة الركود التضخمي.
  • وبسبب هذا التعديل، فإنّ القصة التي تمّ فيها دمج نظرية منحنى فيليبس الكلاسيكي الجديد قد تغيّرت جذريًا.
  • الأسوأ من ذلك ، بقدر ما كان العديد من الاقتصاديين مهتمين، هو أن منحنى فيليبس كان له أساس نظري أو لا يذكر.
  • لكن هذا التعديل كان له تأثير كبير على نهج فريدمان نفسه، لذلك ونتيجة لذلك، تغيّرت نظرية منحنى فيليبس فريدمان أيضًا.
  • وبرهن أنّ منحنى فيليبس كان على المدى الطويل عموديًا عند ’’المعدل الطبيعي‘‘ وتوقّع ما سيعرف باسم الركود التضخمي.
  • كانوا في حيرة من أتباع كينز من قبل اندلاع الركود التضخمي لأن منحنى فيليبس الأصلي استبعد المتزامنة ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع معدلات البطالة .
  • ومن الانتقادات النظرية لإدارة الطلب أنها تعتمد على منحنى فيليبس طويل المدى الذي لا دليل عليه، وأنها تنتج تناقض ديناميكي وبالتالي فهي بلا مصداقية.
  • أصبح خلال عقد السبعينيات (في الولايات المتحدة والعديد من الدول الصناعية الأخرى) تحليل منحنى فيليبس أقل شعبية، لأن التضخم الاقتصادي ارتفع في نفس الوقت الذي ارتفعت فيه البطالة.
  • وطبقًا لما ذكره فريدمان وفيليبس، فإن منحنى فيليبس بذلك كان رأسيًا على المدى الطويل، كما أن سياسات الطلب الموسعة يمكن أن تكون سببًا في التضخم الاقتصادي فحسب، وليست سببًا في بطالة أقل على الدوام.
  • جادل نقاد هذا التحليل (مثل ميلتون فريدمان وإدموند فيلبس) بأن منحنى فيليبس لا يمكن أن يكون سمة أساسية للتوازن العام الاقتصادي لأنه أظهر علاقة متبادلة بين متغير اقتصادي حقيقي (معدل البطالة) ومتغير اقتصادي اسمي ( معدل التضخم).